عنادها فتنة.. وحُبّي لها انتصار دائم!"

موقع أيام نيوز

متعودتش أقول أنا مالي ومليش دعوة وقت الغلط ولذلك من تاني إسبوع خطوبة وحروب الجدال التي لطالما خرجت منها منتصرا ما زالت قائمة بيننا إلى الآن!
وسبحان الله رغم عنادها المتخلف ديما معايا بحبها لدرجة إنها كل إما بتيجي في بالي وأنا قاعد مع حالي ڠصب عني ببتسم!
ببقى بضحك من قلبي على قولة لأ والدفاع عنها بإستماته لما بتتحول ل أه في الآخر عادي بمجرد ما تكتشف إنها غلطانة زي كل مرة..!
الله يهديها ويصلح حالها بټموت في العند لكنها بسم الله ما شاء الله عليها علطول بترجع أول ما بتعرف إن جدالها بينافي كلام الله ورسوله الكريم زي تاني إسبوع خطوبة كده..
لبسها كان مزودها فتنة على الفتنة اللي في جمال ملامحها فقولتلها يشرفني الإعتراف بأنك من أجمل وألطف ما رأت عيني وأن فيكي كل قبول الدنيا والله ولكن مش هينفع أخرج معاكي كده لإن لبسك لا يرضي الله وبالتالي لا يرضيني مهما كنت ھموت وأتجوزك..
فردت بإستغراب وماله لبسي يعني!
فجاوبتها بإبتسامة غير أمين على حلاوة ملامحك والأهم من كده ينافي قوله تعالى وليضربن بخمرهن على جيوبهن ويحاكي قول رسوله الكريم الكاسيات العاريات وشرحتلها الآيه والحديث على قدر معرفتي فدخلت غيرت هدومها وخرجنا وإلتزمت من بعدها بالواسع الفضفاض دون أن أذكرها ثانية
وزي بعد فوات سنة على جوازنا برضوا..
مرة عديت عليها في الشغل فلقيتها بتهزر مع زمايلها الرجاله وكأنهم إخواتها!
بصتلها بصه فهمت من خلالها كل اللي عاوز أحكيه بدون ما أنطقه ولكنها جادلت برضوا لما حاولت أعاتبها فقولتلها هما كزمايلك ميسمحوش لزوجاتهم أبدا يقفوا يهزروا مع زمايلهم كده لإنهم أكتر ناس حافظين الرجاله بعد ربنا سبحانه وتعالى اللي قال ولا تخضعن بالقول فيطمع الذي في قلبه مرض واللي قال برضوا ولا متخذات أخدان وشرحتلها الآيتين على قدر معرفتي كذلك فإعتذرت وإلتزمت من بعدها بكلامي..
وزي من يومين فاتوا قومت من النوم ملقيتهاش جنبي فخرجت أدور عليها ملقيتهاش في الشقة فنزلت أدور عليها عند أمي تحت ملقيتهاش برضوا ولا حتى لقيت أمي ولقيت تليفونها كمان مقفول!
فقلت

تم نسخ الرابط